قال الرسول صلى الله عليه وسلم (.. ولا تحسّسوا ولا تجسّسوا ولا تحاسدوا......) . نهانا الإسلام عن التحسس والتجسس لضررهم على الفرد والمجتمع، لكن سؤال يتبادر إلى الذهن ويطرح نفسه هنا،
الإيجابية صفة راقية وجيدة إذا تحلى بها الشخص، وهى من مصطلحات علم النفس الإيجابى، إذ تجعل الفرد يقدم على الحياة بفرح وسرور واجتماعية بعيدا عن الأنانية والسلبية،
الكثير منا يغبط هذا الجيل على ما توفر له من وسائل إعلامية وتكنولوجية متنوعة تسهل له الأمور، فى حين حرم منها جيل الزمن الماضى، والكثير يقولون إن هذا الجيل يعيش حياة الرفاهية وحياة رغيدة.
أخاطبك أيتها الغالية ...أيتها الأنثى.. أيا كنت وأى مرحلة عمرية أنت، كنت عازبة.. متزوجة.. أرملة، أم، كبيرة، صغيرة، لا يهم المهم كونك أنثى، فلا تهمنى الظروف ولا تهمنى الحالة الشخصية ولا المحيط الذى يحيط بك.