مبروك عطية لـ"ع المسرح": السوشيال ميديا زى الهبلة اللى مسكوها طبلة.. والفن رسالة توجيه مجتمعى لسلوك أفضل وغير ذلك "لهو".. واللى بيحصل فى البرامج الدينية مش "فتاوى".. ويكشف: دخلت السينما مرة واحدة وكانت بـ3 قروش

الخميس، 28 مارس 2024 10:15 م
مبروك عطية لـ"ع المسرح": السوشيال ميديا زى الهبلة اللى مسكوها طبلة.. والفن رسالة توجيه مجتمعى لسلوك أفضل وغير ذلك "لهو".. واللى بيحصل فى البرامج الدينية مش "فتاوى".. ويكشف: دخلت السينما مرة واحدة وكانت بـ3 قروش الدكتور مبروك عطية
كتب محمد شعلان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قال الدكتور مبروك عطية أستاذ الشريعة بجامعة الأزهر، إنه في مجال العلم لمدة 60 سنة، وكتب كُتبا كان فيها ناقلا ومبدعا، وعندما تعجز اللغة عن التعبير هناك بدائل أخرى، مشيرا إلى أنه خلال فترة شبابه لم يعرف له شباب ولا صبية وتعلم أن الذي يلعب "بايظ".

وكشف مبروك عطية، خلال حواره ببرنامج "ع المسرح"، مع الإعلامية منى عبد الوهاب، على قناة الحياة، عن واقعة دخوله السينما مرة واحدة في حياته، قائلا: "تشاورت مع صديق شهرين لدخول سينما وقررنا ندخل سينما منوف، والتذكرة كانت بـ 3 قروش وشوفنا الفيلم".

واستكمل: "خرجنا من الفيلم اللي فاكره كويس هو ما ارتسم على وجوه زملائي على فقدان الوقت وكان فيلم الساعة تدق العاشرة لمحمود ياسين وقلنا إيه اللي إحنا عملناه واتولدنا في بيئة لا فيها كهرباء ولا ميه ولا تليفون".

وأكد الدكتور مبروك عطية أستاذ الشريعة بجامعة الأزهر، أنه ليس شيخا ولكن استاذ دكتور بشهادة الدولة المصرية، قائلا: "أنا مش شيخ ولكن أستاذ دكتور وأنا لست شيخا للأزهر ولا شيخ يقرأ على الترب وأنا مش بقرأ في الترب على الموتى وأنا استاذ دكتور بشهادة الدولة المصرية".

وأشار مبروك عطية، خلال حوار ببرنامج "ع المسرح"، مع الاعلامية منى عبد الوهاب، إلى أن الفتوى لا تكون إلا من عالم بصير وكل ما يحدث في البرامج الدينية ليس فتوى ولكن سؤال وجواب، مضيفا: "اللي بيشوف فتاوى في البرامج الدينية على الهوى ليست فتوى ولكن اسئلة وإجابة سواء أنا أو غيري".

وأوضح مبروك عطية، أن الاجابات في البرامج الدينية على الأسئلة لا تحمل فتوى والفتوى هي حل إشكال، معتبرا أن عنوان حياته اسمها "حياتي تواضع وإبداع"، مشير إلى أن له كتاب اسمه الإسلام دين المعادلة.

قال الدكتور مبروك عطية أستاذ الشريعة بجامعة الأزهر، إنه في مجال العلم لمدة 60 سنة، وكتب كُتبا كان فيها ناقلا ومبدعا، وعندما تعجز اللغة عن التعبير هناك بدائل أخرى، مشيرا إلى أنه خلال فترة شبابه لم يعرف له شباب ولا صبية وتعلم أن الذي يلعب "بايظ".

وكشف مبروك عطية، خلال حواره ببرنامج "ع المسرح"، مع الإعلامية منى عبد الوهاب، على قناة الحياة، عن واقعة دخوله السينما مرة واحدة في حياته، قائلا: "تشاورت مع صديق شهرين لدخول سينما وقررنا ندخل سينما منوف، والتذكرة كانت بـ 3 قروش وشوفنا الفيلم".

واستكمل: "خرجنا من الفيلم اللي فاكره كويس هو ما ارتسم على وجوه زملائي على فقدان الوقت وكان فيلم الساعة تدق العاشرة لمحمود ياسين وقلنا إيه اللي إحنا عملناه واتولدنا في بيئة لا فيها كهرباء ولا ميه ولا تليفون".

وأكد الدكتور مبروك عطية، أستاذ الشريعة بجامعة الأزهر، أن الفن فى وجهة نظره رسالة توجيه مجتمعي نحو السلوك الأفضل والخلق الرفيع والعمل الرشيد وحال تأييده هذه الرسالة يكون فن وغير ذلك يكون لهو، قائلا: "لو الفن أدى رسالته يبقى فن ولو أدى غيره يبقى لهو ومعنديش وقت للمشاهدة".

وأوضح مبروك عطية، خلال حوار على قناة الحياة، أن الدنيا أصبحت مفتوحة بشكل سيء يدعو للخيبة والخسارة، مضيفا: "الدنيا بقت مفتوحة بالخيبة والخسارة والفشل وأزمات دولار حتى في امريكا.. وياريت الدنيا كانت مقفولة والناس تحترم بعض.. ومحصلش اللي حصل والدنيا مفتوحة بالتكنولوجيا وده الفتح اللي عرفناه".

واستكمل: " الله يلعن الشهرة في كل كتاب وهي وباء.. ويكفي أنها تُقيد البني ادم وميعرفش يمشي، وطول عمري معرفتش اتكلم من مناخيري واتكلم من قلبي.. واللي كلامه من قلبه ربنا يستر عليه.. وربنا مش بيقبل إلا الكلام اللي من القلب.. وذكر اللسان ذكر الكذابين".

وأكد الدكتور مبروك عطية، أن وسائل السوشيال ميديا لها حسنات ولها سيئات ولكن سيئاتها أكثر من حسناتها، قائلا: "كل واحد معاه موبيل يكتب اللى هو عايزه والميديا دي بشبهها زي الهبلة اللي مسكوها طبلة"، كما أشار إلى أن البرنامج الذي يجهزه مع فنانين ولم يخرج للنور ليس فيه ما يدعوا للجدل.

وأوضح مبروك عطية، خلال حوار ببرنامج "ع المسرح"، مع الاعلامية منى عبد الوهاب"، على قناة الحياة، البرنامج مع الفنان ليس له علاقة بالفن ولكن اسئلة عادية ونفس ما يقال للفنانين الذكور هو نفس الذي يقال للفنانات، لافتا إلى أن سبب شهرة فيديو "يا زينب" هو الضم باتع الباء وهذا دليل على الضعف اللغوي.

وتحدث عن أفضل فصل في حياته قائلا: "أكتر فصل في حياتي قبل فترة مناقشة الدكتوراه وكنت بحلم كل يوم حلم وكانت فترة لها بهجة وكانت مناقشة الرسالة من 8 الصبح لـ6 المغرب وكان تاريخ".
 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة