التليفزيون هذا المساء ..التعليم العالى: لن يدخل أى طالب للحرم الجامعى لم يتلق لقاح كورونا

السبت، 02 أكتوبر 2021 03:00 ص
التليفزيون هذا المساء ..التعليم العالى: لن يدخل أى طالب للحرم الجامعى لم يتلق لقاح كورونا برامج التليفزيون مساء الجمعة
كتب- أحمد صلاح العزب

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت برامج التليفزيون مساء الجمعة، العديد من القضايا والموضوعات المهمة، التي تشغل بال المواطن المصري والرأي العام، وكان أبرزها:

التعليم العالى: لن يسمح بدخول أى طالب للحرم الجامعى دون تلقى لقاح كورونا
 

قال الدكتور عادل عبد الغفار، متحدث وزارة التعليم العالى، إن هناك أكثر من 300 نقطة على مستوى الجمهورية متوفر فيها لقاح كورونا للطلاب، وكذلك متاح على موقع وزارة الصحة لحصول الطالب على اللقاح بالقرب من منزله.

وأضاف خلال مداخلة هاتفية لبرنامج حصاد الأسبوع المذاع على قناة أكسترا نيوز: "المجلس الأعلى للجامعات أعلن عن شرط أساسى وهو حصول الطالب على اللقاح قبل دخوله الجامعة بالعام الدراسى الجديد، ولن يدخل طالب لم يتلق اللقاح، وكذلك في المدن الجامعية، ومراكز الصحة بدأت في استقبال طلبة الجامعات لتلقى اللقاح ضد فيروس كورونا من خلال 100 مركز على مستوى الجمهورية".

وتابع: "العام الدراسى الجديد سيكون بحضور كامل من الطلاب والأساتذة كما كان قبل فيروس كورونا، والطلاب الذين لم يتلقوا لقاح كورونا لن يدخلوا الحرم الجامعى".

أستاذ علم المخطوطات لـCBC: أقدم نسخة للقرآن الكريم موجودة فى دارالكتب
 

قال الدكتور عبد الستار الحلوجي، أستاذ المكتبات ورائد علم المخطوطات، إن الذى ساعد على عدم تغيير اللغة العربية ارتباطها بالقرآن الكريم، مشيراً إلى أن تراث العرب ليس توراثهم وحدهم والتراث العربي قدم باللغة العربية.

وأضاف خلال لقائه مع الإعلامية قصواء الخلالي، عبر برنامج في المساء مع قصواء، والمذاع عبر فضائية CBC، أن المخطوط هو كل ما وثق بخط اليد، كما أن التراث المخطوط هو ذاكرة هذه الأمة، والتراث العربى هو الذى كتب باللغة العربية.

وأكمل أستاذ علم المكتبات، أن الطباعة جاءت مؤشرا في اندثار المخطوطات، قائلا: "المخطوط يظل له قيمة حتى إذا طبع"، موضحاً أن بعض أعمال نجيب محفوظ عرضت في لندن خط يد الأديب الراحل.

وأضاف أستاذ علم المخطوطات، أنه في بعض الأحيان نجد مخطوط من الكتاب نادرا ومنه نسخة واحدة فقط، وأهمية المخطوط مكتسبه من مؤلفه وموضوعه، موضحاً أنه لا يجوز التعديل على المخطوط، ولكن التعديل في الإخراج وارد بسبب الشرح أو التوضيح، ولكن الأمانة العلمية تقتضي نشر المخطوط كما هو.

وأردف أستاذ علم المخطوطات، أن أقدم نسخة مخطوطة هي مصحف جامع عمرو بن العاص وهو موجود في دار الكتب حاليا، كما أن المقريزي روي قصة أن تلك النسخة جاء بها عراقيا وكان عليها بقع من دم الصحابي عثمان بن عفان، وأنكر البعض تلك الراوية.

وأكد أستاذ علم المخطوطات، أن المحكمة طلبت من اللجنة المشكلة تحديد القيمة المادية لرسالة الإمام الشافعي، وهناك قانون ممنوع خروج أي مخطوطات من البلاد، مشيراً إلى أن المخطوط الثالث كتاب تاريخ موجود منه نسخة في الأزهر الشريف ومكتبة الأوقاف سمي "الوافي في الفقه والنحو والعروض والقوافي"، وكان كتابا غريبا للغاية بسبب تفاصيل قراءته ففي الصفحة الواحدة من الممكن أن نقرأ الفقه والنحو".

إلهام شاهين: أوافق على التبرع بأعضائي بعد الوفاة "بدل ما ياكلها الدود"
 

قالت الفنانة إلهام شاهين، إنها توافق على التبرع بأعضائها بعد الوفاة، بدلا من أن يأكلها الدود وتذهب في التراب بعد وفاتها، قائلة: "ماعنديش مانع ياخدوا جثتي بعد ما أموت علشان ده خير للبشرية، وقلت لعائلتي إني بعد ما أموت عايزه أتبرع بأعضاء جسدى".

أضافت إلهام شاهين، في مداخلة هاتفية لبرنامج "الحكاية"، الذي يقدمه الإعلامي عمرو أديب، أنها تطالب بإنشاء جهة في الدولة تقنن التبرع بأعضاء الجسم بعد الوفاة، متابعه: "نفسي تنتشر هذه الثقافة، وإيه أهمية جسمنا بعد ما نموت.. هياكله الدود خلاص، لكن لو أنا أقدر أعيش حد من غير ألم ولا أدوية إيه المانع، ممكن حد ياخد الكلى وحد ياخد الكبد وحد ياخد قرنية العين، والجزء السليم عندي لأي حد أنا متبرعه بيه وشايفه إنه خير كبير وصدقة جارية لأني بساعد إنسان يعيش حياة كريمة".

وتابعت: "ليه نستورد القرنية من الصين، ما أنا عندي بشر كتير جدا وعددنا كتير، لماذا لا نستفيد من الموضوع ده، ولازم الموضوع يبقى مقنن وأول ما حد يموت ياخدوا قرنيته، ده خير عظيم".

وعن رأيها في زواج المرأة في سن كبير، قالت: "المرأة يمكن أن تتزوج في أي سن في الدنيا، إيه المانع إنها تتجوز حد مناسب لسنها، يعيشوا ويتعكزوا على بعض في الحياة، والزواج ليست علاقة جنسية فقط ولكن إنسانية أقوى بكتير".










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة