وذكرت شبكة "إيه بي سي نيوز" الأمريكية أن كيم سوخا كان رئيسا لحزب الإنقاذ الوطني الكمبودي عندما تم إلقاء القبض عليه في سبتمبر 2017 بناء على تسجيل مصور قديم يظهر فيه في ندوة يتحدث فيها عن تلقي المشورة من الجماعات الأمريكية المؤيدة للديمقراطية.

وأضافت الشبكة الأمريكية أن سوخا يواجه السجن لمدة تصل إلى 30 عاما إذا أدين بالتهمة الموجهة إليه، مشيرة إلى أنه قد تم حل حزبه من قبل المحكمة العليا في كمبوديا في نوفمبر 2017 لنفس سبب اعتقاله.

من جانبه، أكد سوخا براءته تماما من التهم الموجهة إليه كما أوضح أنه سيطعن في هذا الاتهامات.