أكرم القصاص - علا الشافعي

عامل يقتل ابنته لعدم قدرتها على أداء واجب الحضانة فى بولاق الدكرور

الأربعاء، 18 أكتوبر 2017 12:30 م
عامل يقتل ابنته لعدم قدرتها على أداء واجب الحضانة فى بولاق الدكرور جثة - أرشيفية
كتب بهجت أبو ضيف

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قتل عامل ابنته البالغة من العمر 5 سنوات، لعجزها عن أداء واجب الحضانة فى بولاق الدكرور، حيث اعتدى عليها بماسورة، ما أسفر عن مفارقتها الحياة.

 

تلقى رئيس مباحث قسم شرطة بولاق الدكرور، بلاغا يفيد بمقتل "علا. ع" 5 سنوات، نتيجة إصابتها بكدمات متفرقة بجسدها، وبإجراء التحريات تبين أن والد الطفلة اعتدى عليها بماسورة بلاستيكية، لعدم قدرتها على أداء واجب الحضانة، وتمكن رجال المباحث من ضبط المتهم، وحرر محضرا بالواقعة، وأخطرت النيابة للتحقيق.

 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 6

عدد الردود 0

بواسطة:

مشمش

تراجيديا...😠😠 قتل ابنته....وسيسجن....وام البنت الله يكون فى عونها

😎😎😎😠

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد الاسكندرانى

المصيبة مصيبتين !!!

أول مصيبة فى الحضانة اللى بتدى واجبات مع انه المفروض الطفل ميمسكش القلم من أساسه و هو فى الحضانة و تانى مصيبة فى تخلف ولى الامر و طريقة التعامل مع الطفلة - عمرها 5 سنين و ماتت المسكينة مضروبة و متبهدلة علشان واجب الحضانة - بالذمة ده عقل ده؟؟ يعنى الحضانة من ناحية و الأب من ناحية؟؟

عدد الردود 0

بواسطة:

عدلى محرز

طفلة 5 سنوات تضربها بماسورة ؟؟

ودة يوضح ان ليسوا الاطفال هم من يحتاجون الى تعليم "يابانى" ، بل الكثير من الاباء هم من يحتاجون الى تعلم كيفية التربية .

عدد الردود 0

بواسطة:

مصري

مسلم

اعدمو هذا الكلب ليس منا من لم يرحم صغيرنا ويوقر كبيرنا

عدد الردود 0

بواسطة:

أحمد

حرام والله اتعلم انت الأول

الله يرحمها هولم يكن يعلم أصلا ان مسك القلم فى السن دا خطر على ايديها وصوابعها والعلم اثبت ان الطفل اللى يبدأ يتعلم من 6 أو 7 سنين استيعابه فى التعليم أفضل من اللى يبدأ قبل كدا ..يعينى ع البت يمكن من كتر حبها لابيها تكون رحمة ليه من الوقوع فى غضب وعذاب وتنقذه من الوقوع فى النار

عدد الردود 0

بواسطة:

الأسكندراني

((( الفقر ....وليس الواجب )))

....و....و .......الحادثه وجه ظاهر ...لشئ خفى أكبر ....أنه الفقر ..وضنك العيش ...خلااص .

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة