تحتفل مصر وهيئة قناة السويس، اليوم الجمعة، بالذكرى 67 لعيد المرشد والذى يحتفل به خلال شهر سبتمبر من كل عام، حيث يعد ذلك اليوم، يوما مشهودا على المؤامرات التي كانت تحدث ضد الإرادة المصرية.
انتهى فريق تأميم قناة السويس بقيادة المهندس محمود يونس من السيطرة على جميع مكاتب الشركة فى الإسماعيلية وبورسعيد والسويس بعد ساعتين من بدء العملية فور استماعهم إلى كلمة السر «ديليسيبس».
تحتفل مصر اليوم الأربعاء الموافق 26 يوليو، بالذكرى الـ 67 لتأميم قناة السويس عام 1956، عندما أعلن الرئيس الراحل جمال عبدالناصر، بميدان المنشية فى محافظة الإسكندرية قراره التاريخي بتأميم قناة السويس.
عرض برنامج "صباح الخير يا مصر"، المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، من تقديم الإعلاميين مصطفى كفافى وجومانا ماهر، تقريرا تلفزيونيا..
توافد الوزراء إلى المنزل الذى استأجره جمال عبدالناصر فى«الرمل» بالإسكندرية، قبل أن يلقى خطابه من شرفة مبنى البورصة بميدان المنشية، 26 يوليو «مثل هذا اليوم 1956».
دماء ذكية خلدت بطولة توارثتها الأجيال، وقصة كفاح وتحديات علي امتداد التاريخ المصري اقترنت باسم قناة السويس التي واجهت لأجلها مصر "العدوان الثلاثي"، ولا تزال حتي كتابة هذه السطور، تواجه سلسلة لا تنقطع من "عدوان الشائعات".
بدأت أزمة السويس عندما أمم الرئيس المصرى جمال عبد الناصر قناة السويس، التى كانت تحت سيطرة بريطانيا وفرنسا.
أعلن الرئيس جمال عبدالناصر تأميم قناة السويس، فى 26 يوليو 1956، فقررت بريطانيا كبح جماحه، وتحالفت مع فرنسا وإسرائيل لشن العدوان الثلاثى ضد مصر،
تفاعل الشعب العراقى، مع قرار الرئيس جمال عبدالناصر بتأميم قناة السويس يوم 26 يوليو 1956، وذلك بالخروج فى مظاهرات مؤيدة لمصر وقضيتها
تنظّم هيئة قناة السويس، اليوم الأربعاء، احتفالية مسائية بمناسبة عيد المرشد الـ 65، بالمارينا الجديدة شرق قناة السويس بمحافظة الإسماعيلية.
"قرار رئيس الجمهورية تأميم الشركة العالمية لقناة السويس شركة مساهمة مصرية" كلمات لا يزال صداها خالدا فى أذن المصريين يتذكرونها فى كل عام مع الاحتفال بذكرى 23 يوليو 1952.
قامت مصر في 26 يوليو من عام 1956 بحركة مهمة هي تأميم قناة السويس، وبينما نذهب إلى أن ذلك جاء ردا على التعنت الغربي ضد مصر ولكن الصواب أن مصر كان لديها أفكار مسبقة حول حقها.
وقعت في يوم 26 يوليو العديد من الأحداث المهمة التي غيرت في الخريطة الإنسانية ومستقبلها، ومن ذلك تأميم قناة السويس فى سنة 1956، ورحيل الكاتب الكبير توفيق الحكيم.
قناة السويس أحد أهم ممرات الملاحة العالمية، التى كانت مطمعا للغزاة وشاهدة دائما على عظمة المصريين.
بعد خمس دقائق من بداية هجوم إسرائيل على سيناء فى الساعة الخامسة مساء 29 أكتوبر، 1956، تلقى الرئيس جمال عبدالناصر أول نبأ عنه من وكالات الأنباء الأمريكية «يونايتد برس»، حسبما يذكر محمد حسنين هيكل فى كتابه «ملفات السويس».
سلطت صحيفة لوموند ديبلوماتيك الفرنسية الضوء على مسيرة حياة الزعيم الراحل جمال عبدالناصر، مستشهدة بكتاب ابنته الدكتورة هدى عبدالناصر، والذي يحمل عنوان "ناصر.. الأرشيف السري.. يوميات الحرب"..
كان المساء يخيم على مدن وقرى العراق يوم 15 أغسطس «مثل هذا اليوم عام 1956»، وكان ليل العاصمة بغداد يشهد تفاعلات ساخنة للدعوة التى أطلقتها النقابات والهيئات الشعبية بالإضراب العام تضامنا مع مصر.
طابع تذكاري يعود تصميمه ل26 يوليو 1961 وتحديدا في الذكرى الخامسة لتأمين قناة السويس، يتضمن صورة رمزية للقناة على الخريطة المصرية ومدون عليه ثمن الطابع 10 مليم، الجمهورية العربية المتحدة، مناسبة مرور خمس سنوات على تأميم قناة السويس 1956-1961.
توافد الوزراء إلى المنزل الذى استأجره جمال عبد الناصر فى «الرمل» بالإسكندرية، قبل أن يلقى خطابه من شرفة مبنى البورصة بميدان المنشية
خرج الدكتور مصطفى الحفناوى من بيت الرئيس عبد الناصر يوم 23 يوليو 1956 متوجها إلى مقابر الإمام الشافعى وجلس لساعات أمام قبر ابنه.